نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
منصات التواصل تستعرض جهود الأردن في نصرة غزة, اليوم الأحد 19 يناير 2025 01:00 صباحاً
سرايا - على مدار ايام من اتفاق وقف اطلاق النار على غزة، تصدرت اوسمة عدة فرحا وابتهاجا بانتصار غزة المحاصرة المدمرة التي قاومت بطش الاحتلال لها بصبر وصمود تاريخي مؤزر.
#عبدالله_الثاني #غزة_تنتصر #الاردن_ما_قصر #وقف_إطلاق_النار #اتفاق_لكرامة، وغيرها من الاوسمة التي تصدرت صفحات المدونين عبر منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي التي اشادوا بالدور الاردني في دعمه وجهود القيادة الاردنية الحكيمة في سعيها طوال 467 يوما من الحرب المستعرة على الاهالي في القطاع.
حيث ابتهج المتصفحون بصمود الاهالي في قطاع غزة وصبرهم على مختلف اشكال الدمار النفسي او المعنوي الذي احاط بهم طوال 14 شهرا، من استهداف الاطفال والشيوخ والصحفيين والمدنيين.
مؤكدين ان صبر الاهالي في قطاع غزة يدرس للاجيال وان المقاومة هي السبيل الوحيد للحفاظ على الارض والكرامة.
مستشهدين بآيات من القران الكريم التي تبشر المؤمنين بعد الصبر بفتح مبين، الى جانب نشر صور لشهداء تستذكرهم وتؤكد ان من مضى في هذه الحرب لم يكن مجرد عدد، بل انهم جميعا رمزا للحرية والكرامة.
وحول وسم #عبدالله_الثاني الذي شدد فيه المتصفحون على دور جلالة الملك عبدلله الثاني وجهوده الكبيرة ومساعيه الحثيثة الدبلوماسية منها والانسانية الرامية الى ايقاف اطلاق النار والمطالبة بدعم القضية الفلسطينية العادلة وجهده الدؤوب منذ البدايات التي كان لها دور استثنائي في ايصال المساعدات وادائه الاحترافي الذي لامثيل له منذ بدء الحرب.
كما اشاروا الى دور جلالة الملك «باعتباره الوحيد الذي أستطاع دخول غزة وفك الحصار عنها، وفتح جسر جوي وبري للمساعدات لها، وتقديم عشرات المبادرات الإنسانية والسياسية لحفظ الحق والدم الفلسطيني.
مؤكدين بانهم لن ينسوا جهود ووفقة جلالة الملك عبدالله الثاني في كسر الحصار عن غزة وخروجه على رأس الإنزالات الجويّة، الى جانب الاسرة الهاشمية التي كان لها بصمات واضحة ومؤثرة في نفوس الشعبين الاردني والفلسطيني.
مشددين على التفاف الشعب الاردني حول القيادة الهاشمية ومواقفها الثابتة والمشرفة حيال القضية الفلسطينية نصرة لاهل في غزة.
وثمنوا دور الأردن قيادة وشعباً، الى جانب دور القوات المسلحة الأردنيّة التي سخّرت كل طائراتها لمدّ العون لكل من احتاج العون في فلسطين وَلبنان والسودان وسوريا.
الرأي
0 تعليق