شرعت وزارة التجارة في دراسة المتغيرات السريعة في بيئة الاعمال من خلال قيامها بالتواصل مع جهات الاعمال لتطوير عمليات التدريب والتطوير في مختلف المجالات وأصبحت عملية التدريب والتطوير المهني أمراً محورياً في تعزيز قدرات المنشآت على الاستمرار والتكيف مع المتغيرات والنمو، كما يعد التدريب من الأدوات الأساسية لتحقيق مستهدفات التوطين بشكل فعال من المساهمة بزيادة الموظفين السعوديين بالقطاع الخاص وكذلك تمكينهم بالوظائف القيادية والنوعية، من خلال رفع كفاءة العاملين وتزويدهم بالمهارات اللازمة. وطلبت الوزارة في استبيان لها موجه الى مختلف المنشآت الصغيرة والمتوسطة والكبيرة بتحديد الأسباب والفرص والعمل على دراستها لتمكين المنشآت والافراد من الاستفادة بشكل أكبر من التدريب..

تجدر الاشارة الى ان التدريب على راس العمل من الامور المهمة التي تسهم في تسريع وتطوير عمليات التدريب المختلفة لمواكبة المستجدات في الاعمال..

***

اهداف الدراسة:

- تطوير بيئة الاعمال.

- تعزيز قدرات المنشآت.

- تطوير الايدي الوطنية على الاعمال المتنوعة.

- زيادة التوطين في المجالات المختلفة.

- تمكين ابناء وبنات الوطن في الوظائف النوعية والقيادية.